THE SMART TRICK OF التغطية الإعلامية THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of التغطية الإعلامية That Nobody is Discussing

The smart Trick of التغطية الإعلامية That Nobody is Discussing

Blog Article




الموافقة المستنيرة تعني الحصول على موافقة الشخص المقابل بحرية وبدون ضغط، مع فهمه للعواقب الكاملة لإجراء المقابلة. يجب على الصحفيين تزويد الضحية/الناجية بمعلومات شاملة عن العملية والتأكد من فهمها لهذه المعلومات، ومناقشة الخيارات المتاحة مثل عدم الكشف عن هويتها. يجب أن يشرح الصحفي/الصحفية المعلومات التي يريد الحصول عليها، وسبب أهميتها، وأن يحصل على موافقة الضحية/الناجية قبل استخدام أي صور أو مقاطع فيديو أو إظهار هويتها.

وهذه مهمة تقع على عاتق المؤسسات الإعلامية التي يتبعون لها في المقام الأول، بتدريب وتوعية الصحفيين تجاه قضايا المرأة وأهمية الاهتمام بها هي مسؤولية إنسانية قبل أن تكون اجتماعية أو مهنية.

– دليل السلوك المهني للصحفيين العاملين لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

لم يقتصر الاحتلال الإسرائيلي على استهداف الصحفيين، بل تجاوزه إلى استهداف عائلاتهم كما فعل مع أبناء وزوجة الزميل وائل الدحدوح، مراسل الجزيرة بفلسطين.

يعيش الصحفيون العرب الذين يعملون في غرف الأخبار الغربية "تناقضات" فرضتها حرب الاحتلال على غزة.

ويسهم اعتماد سياسة تحريرية تراعي الفوارق بين الجنسين في زيادة الوعي وتثقيف العموم بالحاجة للكشف عن العنف الممارس ضد النساء والقضاء عليه. كما يحتاج المحررون إلى دعم الصحفيين الذين يعملون على قصص العنف ضد النساء، خاصة عندما تنشأ مشاكل أثناء تغطيتهم لمثل هذا الموضوع الحساس والمعقد. ومن الجيد أن يقوم المحررون بدورٍ فاعل في حل المشاكل التي تواجه الصحفيين، كما يجب على الصحفيين تجنب العناوين والروايات المثيرة، وتقديم الموضوع على أنه قضية مجتمعية تستحق التحليل والإبلاغ الاستقصائي.

ج: من خلال عملنا مع الجمعيات العاملة مع النساء ضحايا العنف، لاحظنا مجموعة من النواقص في التغطية الإعلامية للعنف الممارس ضد النساء بحيث عبّرت سيدات عن تذمرهن من كيفية اعتماد قصصهن من قبل الإعلام وأنهن يفضلن عدم الانفتاح على وسائل الإعلام لأسباب كثيرة من بينها أنّ طريقة نشر قصصهن تمت بطريقة لم يتم احترام فيها خصوصيتهن ولم تتم حتى استشارتهن بما يمكن وما لا يمكن نشره، بحيث تمّ التعرف عليهن سريعًا في محيطهن وهو ما انعكس عليهن وكان مصدرًا جديدًا للعنف ضدهن.

ركز هذا الإعلان على مسؤولية الصحفي في احترام الحقيقة وحق الجمهور في معرفتها، والالتزام بالنزاهة في طلب المعلومات والحصول عليها – من صور ووثائق – ونشرها دون تحريف أو إخفاء لمعلومات مُهمة، مع ضرورة احترام القوانين الوطنية التي تجرم الإساءات المهنية الخطيرة لحرية الصحافة، من قبيل الغش والتشويه المقصود للحقيقة، والقذف باتهامات لا أساس لها من الصحة، وقبول أي شكل من أشكال الرشوة التي تؤدي إلى نشر معلومات محددة أو منع نشرها، وممارسة النقد العادل بحرية، وتصويب أي معلومات قام الصحفي بنشرها واتضح فيما بعد أنها غير دقيقة أو قد تحدث شاهد المزيد ضرراً وشيكاً، كما أكد الإعلان على تمسك الصحفي بسرية مصادر معلوماته وعدم كشف المصدر، وإدراك مخاطر عدم احترام مبدأ عدم التمييز.

الأفلام الوثائقية ومكافحة الأخبار الكاذبة.. "للقصة بقية" نموذجا

من خلال أفلام قصيرة توعوية مثل: فيلم زنزانة بلا رقم، وفيلم شباك، وكذلك بتقارير استقصائية، وبواسطة أنسنة القصص "فهذه تحديداً بإمكانها التأثير وبشدة في المتلقي".

الإلمام بكل القوانين والمعاهدات والمواثيق الدولية والمحلية التي تهتم بقضايا العنف المبني على النوع الاجتماعي ولعلّ أبرزها اتفاقية سيداو، للاستناد عليها في تجريم العنف إعلامياً.

تقديم معلومات حول السياق الاجتماعي أو الدوافع الكامنة وراء العنف.

في عصر مدققي المعلومات، هل انتهت صلاحية "الأكاذيب السياسية الكبرى"؟

كيف يغطي الصحفيون قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية؟

Report this page